اشرقتى صفحتى بمرورك من اى مكان كنت على ارض العروبه خاصه ومن اى مكان فى العالم عامه


لم تنأ بغداد عن مصر ولا بعدت لبنان والمسجد الأقصى وشهباء

أى التخـوم تنأت بين اربـــــعها لها من الروح تقريـب وإدناء

أرض عليها جرى تاريخنا وجرى دم به كتـب الــتــــــــاريـــخ آباء


اغتسل من ذنوبك فى خلال دقيقتين من ضغطك على الصوره

اغتسل من ذنوبك فى خلال دقيقتين من ضغطك على الصوره
اضغط على الصوره

الاثنين، 9 مارس 2009

تفاصيل الخبر

اعتقال الرئيس السودانى عمر البشير

الأربعاء، 4 فبراير 2009

مجازر فى مجازر

مجزرة " السرايا القديمة " في " يافا " : 4/1/1948م
في الرابع من كانون الثاني عام 1948م وضعت عصابة " الأرغون " الإرهابية الصهيونية ، سيارة مملوءة بالمتفجرات بجانب " السرايا القديمة " في مدينة " يافا " فهدمتها وما جاورها ، فاستشهد نتيجة ذلك "30" عربياً ، وجرح آخرون ، وكان من بين الضحايا عدد غير قليل من شباب يافا المثقف । "20"
- مجزرة "سمير أميس " : 5/1/1948م
في الخامس من شهر كانون الثاني عام 1948م ، نسفت عصابة " الهاجاناه" الإرهابية الصهيونية بالمتفجرات ، فندق " سميرأميس " الكائن في حي " القطمون " العربي في مدينة " القدس " ، فتهدم الفندق على من فيه من النزلاء وكلهم عرب ، واستشهد في هذه المجزرة "19" عربياً* وجرح أكثر من "20" آخرين .. وبعد هذه المجزرة بدأ سكان حي القطمون بالنزوح نظراً لقربه من الأحياء اليهودية . "21
22- مجزرة " القدس " : 7/1/1948م
في السابع من كانون الثاني عام 1948م ، ألقت عصابة "الأرغون " الإرهابية الصهيونية ، قنبلة على " بوابة يافا " في مدينة " القدس " ، فقتلت "18" مواطناً عربياً ، وجرحت " 41" آخرين । "22"
23- مجزرة " السرايا العربية " : 8/1/1948م
السرايا العربية بناية شامخة ، تقع في مقابل " ساعة يافا " المعروفة ، وكانت البناية تضم مقر اللجنة القومية العربية في يافا ، وقد قامت العصابات الإرهابية الصهيونية ، بوضع سيارة ملغومة أدى انفجارها إلى استشهاد "70" عربياً ، إضافة إلى عشرات الجرحى . وقد أوردت مجلة الجيش الصهيوني " بماحانيه " في عددها الصادر بتاريخ 4/1/1978م تفاصيل تنفيذ هذه المجزرة ، وذلك على لسان الإرهابي الصهيوني " رحميم حكموب " منفذ تلك المجزرة ."23"

الثلاثاء، 3 فبراير 2009

مجازر فى مجازر

13- مجزرة " العباسية " : 13/12/1947مالعباسية قرية عربية فلسطينية تبعد عن مدينة " يافا " 13 كيلو متراً شرقاً॥ بلغ عدد سكانها عام 1945م "5650" نسمة ॥ مساحتها "101" من الدونمات .. ومساحة أراضيها " 20540" دونماً ।المجزرة : في يوم السبت 13/12/1947م " وكان جيش الانتداب البريطاني ما يزال يسيطر على فلسطين " نفذت عصابة " الأرغون " الإرهابية الصهيونية هجوماً على قرية " العباسية " । وكان الصهاينة المهاجمون متنكرين في زي جنود بريطانيين ، وقد أطلقوا النار على العباسية وفجروا عدداً من منازل القرية ، وأطلقت النيران على عدد من السكان الذين كانوا يجلسون أمام مقهى القرية ، ووضع القتلة مجموعة من القنابل الموقوتة ، وزرعت العبوات الناسفة في عدد من المنازل .. ووصل إلى المكان العديد من جنود* الاحتلال البريطاني ، لكنهم لم يتدخلوا ، بل قاموا بتطويق العباسية تطويقاً جزئياً ، وتركوا للقتلة طريقاً للهرب من الجهة الشمالية .. وكان عدد المهاجمين الصهاينة أربعة وعشرين .بلغ عدد ضحايا هذه المجزرة " 7" شهداء ، وأصيب سبعة آخرون بجراح خطيرة توفي اثنان منهم لاحقاً ، وكان بينهم طفل في الخامسة من عمره ، وأمه في العشرين من عمرها و أصيب خمسة نتيجة لانفجار العبوات الموقوتة ، في الأيام التي تلت المجزرة.* "13"
14- مجزرة " عرب الخصاص " : 18/12/1947م
الخصاص قرية عربية فلسطينية ، تقع في الجزء الشمالي من سهل " الحولة " ॥ كان عدد سكانها عام 1945م " 470" نسمة ، وكان منهم " عرب الفضل " وأميرهم الأمير " فاعور " ।المجزرة : بعد قرار التقسيم "29/11/1947م " بينما كان خمسة من العمال العرب في طريقهم إلى أعمالهم ، قام ثلاثة من صهاينة مستوطنة** " معيان باروخ " بإطلاق النار على هؤلاء العمال العرب ، ونتيجة هذا الاعتداء أصيب أحد الصهاينة بطعنة سكين أدت إلى وفاته ، ومع انتشار خبر مقتل هذا الصهيوني ، تلقى قائد كتيبة " البالماخ " الثالثة التي كانت ترابط في منطقة " عتليت " خبر الحادث ، فأسرع " موشيه كلمان " مساعد قائد الكتيبة إلى موقع الحادث ، ثم طلب " مولا كوهين " قائد كتيبة " البالماخ " القيام بعملية انتقامية ضد قرية " الخصاص " ،* " لأن اغتيال شخص يهودي يعد إباحة للدم اليهودي"* ، على الرغم من أن التهمة الموجهة إلى سكان " الخصاص " لم تثبت على أن أهالي الخصاص هم الذين قاموا بالعمل .. وتقرر مهاجمة " الخصاص " ، و قام " موشيه كرمل " قائد لواء " لبانوني " بتسليم قيادة الكتيبة الثالثة أمراً من قسم العمليات في رئاسة الأركان ، يقضي بالقيام بعملية انتقامية تهدف إلى حرق المنازل وقتل الرجال في الخصاص . . ونفذت العملية في 18/12/1947م ، وقام بالتنفيذ سريتان من تلك الكتيبة . وتضمن تقرير قائد القوة المنفذة ما يفيد أنها قتلت "12" شخصاً من الخصاص العرب بينهم عدد من النساء والأطفال .. ولكن اتضح فيما بعد أن جميع الشهداء كانوا من النساء والأطفال ، لأن الرجال كانوا قد غادروا القرية قبل تنفيذ المجزرة بوقت قصير .. وتقول بعض المصادر اليهودية : بلغ عدد القتلى "10" منهم" 5 " أطفال وأن بعض الضحايا دفنوا تحت أنقاض منازلهم ."14"
18- مجزرة " الشيخ بريك " : 1947م
الشيخ بريك قرية عربية فلسطينية في قضاء " حيفا " .المجزرة : في عام 1947م هاجمت العصابات الإرهابية الصهيونية قرية " الشيخ بريك " وقتلت "40" شخصاً من أهلها ."18"

الاثنين، 2 فبراير 2009

سلسلة المذابح الاسرئيله ممتده عبر التاريخ

بسم الله

إسم المجزرة : القدس - تاريخ المجزرة: 1 تشرين الأول, 1937

في أواخر كانون الأول عام 1937م ، ألقى أحد عناصر منظمة " الإتسل " الإرهابية الصهيونية ، قنبلة على سوق الخضار المجاور لـ " بوابة نابلس " في مدينة " القدس " ، مما أدى إلى استشهاد عشرات من المواطنين العرب ، وإصابة الكثيرين بجراح

إسم المجزرة : حيفا - تاريخ المجزرة: 3 حزيران, १९३८

في السادس من آذار عام 1938م ، ألقى إرهابيو عصابتي " الإتسل " و " ليحي " الإرهابيتين الصهيونيتين قنبلة على سوق " حيفا " ، مما أدى إلى استشهاد " 18" مواطناً عربياً ، وأصيب " 38" آخرون بجراح ।

إسم المجزرة : حيفا - تاريخ المجزرة: 7 حزيران, 1938

في السادس من تموز عام 1938م فجر إرهابيو عصابة " الإتسل" الصهيونية سيارتين ملغومتين في " سوق حيفا " مما أدى إلى استشهاد "21" مواطناً عربياً وجرح " 52" آخرين

إسم المجزرة : القدس - تاريخ المجزرة: 13 تموز, 1938


استشهد " 10" من العرب وجرح " 31" آخرون في انفجار مروع في سوق الخضار العربي في " القدس القديمة 0إسم المجزرة : القدس - تاريخ المجزرة: 15 تموز, 1938 ألقى أحد عناصر عصابة " الإتسل " الإرهابية الصهيونية ، قنبلة يدوية أمام أحد مساجد مدينة القدس أثناء خروج المصلين فاستشهد جراء ذلك " 10" مواطنين ، وأصيب " 30" آخرون بجروح

الأحد، 1 فبراير 2009

بسم الله الرحمن الرحيم

مذابح اليهود

مذبحة بلدة الشيخ (31/12/1947):

بينما كان العالم يستعد لاستقبال عام ميلادي جديد اقتحمت عصابات الهاجاناه قرية بلدة الشيخ (يطلق عليها الصهاينة اليوم اسم تل غنان ) ولاحقت المواطنين العزل، وقد أدت الجريمة الصهيونية إلى مصرع الكثير من النساء والأطفال حيث بلغت حصيلة المذبحة نحو600شهيد وجدت جثث غالبيتهم داخل منازل القرية।

مذبحة على قرية سعسع في الجليل ( ليلة 14،15/2/1948)

هاجم الصهاينة البلدة في منتصف الليل وقاموا بنسف 20 منزلاً على المواطنين العزل الذين احتموا فيها،ومعظمهم من النساء والأطفال।

مذبحة قرية أبو كبير (31/3/1948):

نفذ المجزرة إرهابيون من أفراد عصابة الهاجاناه التي أصبحت لاحقاً نواة جيش الكيان الصهيوني،وذلك خلال هجوم مسلح وعمليات تفجير، وقد لاحق الإرهابيون الصهاينة المواطنين العزل أثناء محاولتهم الفرار من بيوتهم طلباً للنجاة।

مذبحة دير ياسين (10/4/1948):

داهمت عصابات شتيرن والأرجون والهاجاناه الصهيونية قرية دير ياسين العربية في الساعة الثانية فجراً،وقال شهود عيان أن إرهابيي العصابات الصهيونية شرعوا بقتل كل من وقع في مرمى أسلحتهم ।وبعد ذلك أخذ الإرهابيون بإلقاء القنابل داخل منازل القرية لتدميرها على من فيها،حيث كانت الأوامر الصادرة لهم تقضي بتدمير كل بيوت القرية العربية ،في الوقت ذاته سار خلف رجال المتفجرات إرهابيو الأرجون وشتيرن فقتلوا كل من بقى حيًا داخل المنازل المدمرة ، وقد استمرت المجزرة الصهيونية حتى ساعات الظهر ، وقبل الانسحاب من القرية جمع الإرهابيون الصهاينة كل من بقى حيًا من المواطنين العرب داخل القرية حيث أطلقت عليهم النيران لإعدامهم أمام الجدران واتضح بعد وصول فرق الإنقاذ أن الإرهابيين الصهاينة قتلوا 360 شهيدًا معظمهم من الشيوخ والنساء والأطفال ، وقال شهود عيان فى وصف المجزرة " كان العروسان فى حفلتهما الأخيرة أول الضحايا فقد قذفا وألقى بهما مع ثلاثة وثلاثين من جيرانهم ثم ألصقوا على الحائط وانهال رصاص الرشاشات عليهم وأيديهم مكتوفة " । وقد روى فهمى زيدان الناجى الوحيد بين أفراد عائلة أبيدت عن بكرة أبيها، وكان حين وقوع المجزرة فى الثانية عشرة من عمره ما جرى لأفراد عائلته قائلاً " أمر اليهود أفراد أسرتى جميعاً بأن يقفوا وقد أداروا وجوههم إلى الحائط ثم راحوا يطلقون علينا النار أصبت فى جنبى واستطعنا نحن الأطفال أن ننجو بمعظمنا لأننا اختبأنا وراء أهلنا وقد مزق الرصاص رأس أختى قدرية البالغة من العمر أربع سنوات ، وقتل الآخرون الذى أوقفوا أمام الحائط : أبى وأمى وجدتى وأعمامى وعماتى وعدد من أولادهم " فيما قالت حليمة عيد التى كانت عند وقوع المجزرة امرأة شابة فى الثلاثين من عمرها ومن أكبر أسر قرية دير ياسين :" رأيت يهوديًا يطلق رصاصة فتصيب عنق زوجة أخى خالدية التى كانت موشكة على الوضع ثم يشق بطنها بسكين لحام ولما حاولت إحدى النساء واسمها عائشة رضوان إخراج الطفل من أحشاء الحامل الميتة قتلوها أيضًا " . وفى منزل آخر شاهدت الفتاة حنة خليل( 16عامًا) إرهابيًا يهوديًا يستل سكينًا كبيرة ويشق بها من الرأس إلى القدم جسم جارتها جميلة حبش ثم يقتل بالطريقة ذاتها على عتبة المنزل جارًا آخر يدعى فتحى . تكررت تلك الجرائم الوحشية من منزل إلى منزل وتدل التفاصيل التى استقيت من الناجين على أن إرهابيات يهوديات من أعضاء منظمات ليحى واتسل شاركن فى المذبحة ويصف جاك دى رينيه رئيس بعثة الصليب الأحمر فى فلسطين عام 1948 الإرهابيين الذين نفذوا المذبحة فى دير ياسين بالقول :" إنهم شبان ومراهقون ذكور وإناث مدججين بالسلاح(المسدسات والرشاشات والقنابل اليدوية)وأكثرهم لا يزال ملطخًا بالدماء وخناجرهم الكبيرة فى أيديهم وقد عرضت فتاة من أفراد العصابة اليهودية تطفح عيناها بالجريمة يديها وهما تقطران دمًا وكانت تحركهما وكأنهما ميدالية حرب " ويضيف قائلاً :" دخلت أحد المنازل فوجدته مليئًا بالأثاث الممزق وكافة أنواع الشظايا ورأيت بعض الجثث الباردة حيث أدركت أنه هنا تمت التصفية بواسطة الرشاشات والقنابل اليدوية والسكاكين :وعندما هممت بمغادرة المكان سمعت أصوات تنهدات وبحثت عن المصدر فتعثرت بقدم صغيرة لقد كانت فتاة فى العاشرة من عمرها مزقت بقنبلة يدوية لكنها ما تزال على قيد الحياة وعندما هممت بحملها حاول أحد الضباط الإسرائيليين منعى فدفعته جانبًا ثم واصلت عملى فلم يكن هناك من الأحياء إلا امرأتين إحداهما عجوز اختبأت خلف كومة من الحطب وكان فى القرية 400شخص هرب منهم أربعون وذبح الباقون دون تمييز وبدم بارد" وقد فاخر مناحم بيجن رئيس وزراء الكيان الصهيونى الأسبق بهذه المذبحة فى كتابه فقال :"كان لهذه العملية نتائج كبيرة غير متوقعة فقد أصيب العرب بعد أخبار دير ياسين بهلع قوى فأخذوا يفرون مذعورين " فمن أصل 800 ألف عربى كانوا يعيشون على أرض إسرائيل الحالية (فلسطين المحتلة عام 1948) لم يتبق سوى 165 ألفًا ويعيب بيجن على من تبرأ منها من زعماء اليهود ويتهمهم بالرياء ، ويقول بيجن :" إن مذبحة دير ياسين تسببت بانتصارات حاسمة فى ميدان المعركة " فيما قال إرهابيون آخرون إنه بدون دير ياسين ما كان ممكنًا لإسرائيل أن تظهر إلى الوجود وتمسكت اتسل وليحى بالدفاع عن المجزرة بل إن ليحى اعتبرت ما ارتكبه أفرادها فى دير ياسين واجبًا إنسانيًا

مذبحة قرية أبو شوشة (14/5/1948):

بدأت المذبحة فى قرية أبو شوشة القريبة من قرية دير ياسين فجرًا وراح ضحيتها 50 شهيدًا من النساء والرجال والشيوخ والأطفال ضربت رؤوس العديد منهم بالبلطات وقد أطلق جنود لواء جفعاتى الصهيونى الذى نفذ المذبحة النار على كل شىء متحرك دون تمييز وحتى البهائم لم تسلم من المجزرة ।

مذبحة اللد (11/7/1948):

نفذت وحدة كوماندوز بقيادة الإرهابى موشى ديان المجزرة بعد أن اقتحمت مدينة اللد مساء تحت وابل من قذائف المدفعية وإطلاق نار غزيرة على كل شى ء يتحرك فى شوارع المدن وقد احتمى المواطنون العرب من الهجوم فى مسجد دهمش وما إن وصل الإرهابيون الصهاينة إلى المسجد حتى قتلوا 176 مدنيًا حاولوا الاحتماء فيه مما رفع ضحايا المذبحة الصهيونية إلى 426 شهيدًا وبعد توقف عمليات الذبح اقتيد المدنيين العزل إلى ملعب المدينة حيث تم اعتقال الشباب ثم أعطى الأهالى مهلة نصف ساعة فقط لمغادرة المدينة سيًرا على الأقدام إلى منطقة الجيش الأردنى دون ماء أو طعام مما تسبب فى وفاة الكثير من النساء والأطفال والشيوخ।

مذبحة قرية عيليون ( 30/10/1948):

هاجمت القوات الإسرائيلية القرية يوم 29/10/1948 واشتبكت مع مجموعة من رجال جيش الإنقاذ الذين كانوا فى القرية وتمكنت من دخولها الساعة الخامسة من صباح يوم 30/10/1948بعد أن انسحب مقاتلو جيش الإنقاذ منها وقد أمر الأهالى بالتجمع فى ميدان القرية قبل إطلاق النار عليهم عشوائيًا من الجهات الأربع।

قامت العصابات الصهيونية خلال الانتداب البريطاني على اقتراف ما يزيد من 20 مذبحة على مرأى ومسمع من القوات البريطانية والعالم قبل إعلان دولة إسرائيل (15-5-1948)।

1- مذبحة دير ياسين في 9-4-1948 حيث سقط خلالها 250 شهيد وقامة عصابات الارغون وشيترن بقيادة مناحيم بيجن ।

2- مذبحة حيفا (22-4-1948) سقط فيها 100 شهيد।

।3- مجزرة اللد (350 شهيداً) بتاريخ 10-7-1948.

4- مجزرة الطنطورة (200 شهيد) بتاريخ 21-5-1948। .

اين الامن والأمان..!..والسلم والسلام....؟